النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الاسلام وبلاد الخزر.

وكما هي بالمصدر. ننقل لكم. *********** الحق يكمن في القوة وحدها على الدوام اسطورة اسمها مروان بن محمد اسحقها أو فليدفعوا الجزية صاغرين والله لاطأها

  1. #1
    ضيف شرف النسابون العرب الصورة الرمزية الشريف محمد الجموني
    تاريخ التسجيل
    19-06-2010
    الدولة
    بلاد العرب اوطاني
    المشاركات
    6,876

    افتراضي الاسلام وبلاد الخزر.



    وكما هي بالمصدر.

    ننقل لكم.
    ***********


    الحق يكمن في القوة وحدها على الدوام

    اسطورة اسمها مروان بن محمد

    اسحقها أو فليدفعوا الجزية صاغرين

    والله لاطأها بقدمي هذه المرة

    على جنح القوة دوما وهو الذي ينطق صاحبه وهما يسيران معا ويتوازيان بلا تقاطع فالمسلمين عرفوا بالقوة عندما كان الحق رفيق دربهم ومنهج سبيلهم ومقوم مساعيهم في عموم فتوحاتهم التي نشرت ثمار الخير والأمل التي يجنيها الناس حتى اليوم على أيادي الخيرين من أبناء امة المليار المسالمة الخيّرة التي تتصدى فتعادل مساعي قوى الشر التسلطية التوسعية في أية حقبة على هذه الأرض حتى قيام الساعة ونعود اليوم للعنوان الذي يشير إلى حقبة كانت بها جيوش المسلمين في أعلى مراحل قوتها وحراكها إنها عبارة مدوية كتبت في رسالة من القائد العام للجيوش الإسلامية الأموية القائد مروان بن محمد إلى القائد المرابط على أبواب بلاد الخزر الاتحاد السوفيتي بالأمس وروسيا اليوم وقد شاهدها بأم عينه أحد الإخوة الضباط العراقيين الأخيار وهو من الثقاة والمهتمين بالأدب والتاريخ العربي والإسلامي عندما كان موفدا إلى إحدى الأكاديميات العسكرية هناك فحدثنا عنها وتلك الرسالة لازالت موجودة حتى اليوم في متحف مدينة كييف في قفص زجاجي إلى جانب مراسلات وآثارا أخرى مدللة على قوة وهيبة الفاتحين العرب والمسلمين من الذين صدقوا بعهدهم مع الله فأمدهم بنصر مبين وفتوحات عظيمة حتى سادوا العالم بموجب ذلك ,

    لقد كان مقياس القوة لتلك الحقبة يؤشر إلى الذروة في ارتفاع الخط البياني لسطوة ومنعة تلك الدولة العربية والإسلامية عند اكتمال فتح بلاد السند وما حولها ثم تحولهم تجاه بلاد الخزر عندما عقد العزم على فتحها بمضمون تلك الكلمات في صدر تلك الرسالة الرائعة التي أصبح عنوانها مدعاةً للفخر بتاريخ أمة سادت العالم بوقارها وهيبتها قبل بأسها ويخاف من اجتماعها أشرار هذا العالم منذ ذلك الحين فقد اتضح إن القائد مروان بن محمد وهو لما يزل بعد قائدا عاما لجيوش المسلمين الفاتحين في شرقي وشمال شرقي بلاد العرب قبل أن يصبح خليفة للمسلمين ومن المؤسف إن ذلك البطل المغوار قد كان هو الخليفة الأخير الذي سقطت في أيام حكمه الخلافة الأموية بسعي بني العباس وحلفائهم بدعوى الإمامة وتعاظم الانشقاقات والخلافات المعلومة التي أدت إلى ذلك ومن غير المراد هنا الخوض بها لكن من الثابت إن تلك الدولة شانها شان كل الإمبراطوريات الكبيرة كانت قد سقطت سقوطا سياسيا توافرت عوامله سياسيا من الداخل ولم يكن سقوطا عسكريا بغزو خارجي احتلالي .

    نعود لأصل قصة تلك الرسالة وموضوعها وعلاقتها بذلك الفتح الكبير فالقائد مروان بن محمد كان قد أمر بإيفاد الرسل حول التفاهم على آلية فتح بلاد السند (روسيا الأمس واليوم) تلك الصيغة الحضارية الراقية التي أمنها الإسلام والتي تخير الناس بالفتوحات طواعية بين دخول الإسلام أو الجزية وتلك الصيغة لا تعتمد إكراه الناس على التخلي عن أديانهم بينما هم القادرون على ذلك بكل يسر لو أرادوا في حينه ولم يكونوا بذلك كغيرهم من أصحاب حملات التنصير والتطهير والتصدير , فوصل رسل القائد الأصغر الذي كان مرابطا بجيشه على أبواب المملكة ليعرضوا الأمر على ملك الخزر فطلب مهلة ثم ردفها بأخرى فأمهل وكان قصده بذلك أن يؤخر الجيوش حتى يأتي فصل الشتاء القاسي بطبيعة مناخ تلك البلاد وحتى اليوم لكثرة سقوط الثلوج ومؤدى ذلك في إعاقة العسكر وهو العامل الذي طالما راهن عليه ملوك روسيا وهو الذي اسقط جيوش هتلر وكل من فكر في تلك البلاد ولكن القائد الذكي مروان بن محمد أحس بان هنالك أمرا ما يتعلق بتسويف ومماطلة لغاية معلومة لديه وهي كسب الوقت ريثما يأتي الشتاء وقد كان على الأبواب فكتب إلى ذلك القائد مستفسرا فأجابه إنهم طلبوا المهلة وعندها تيقن بان ملك الخزر يضمر السوء بهذا التسويف فغضب وأمر بكاتبه إن اكتب إلى قائد الجيش أمرنا (اسحقها أو فليدفعوا الجزية صاغرين) وانتهى الأمر ولما وصلت الرسالة إلى ذلك القائد كان طلب المهلة الأخير من ملك الخزر قد وصله أيضا فلم يوفر جهدا فبادر إلى إرسالها إلى ملك الخزر كردّ حاسم ينهي الأمر وكل ما يفكر فيه !!

    فلما وصلت تلك الرسالة المدوية إلى بلاط الملك صٌعِقَ بها وأحس بكلماتها نزلت كالسيف القاطع على رقبته وهزت ملكه فقام من ساعته وأمر بان يكتب لقائد الجيش المرابط رسالة فحواها أن (نحن موافقون على دفع الجزية وعلى كل ما تطلبونه منا) وأرسلها بيد الرسل ولكن الرسل أحسوا بان هنالك رسالة أخرى قد وصلت إلى معسكر الجيش من القائد مروان بن محمد اشد قوة من الأولى حيث انه لما تأكد له هنالك تأخير ما أو تسويف فكر في أن يخرج بنفسه هذه المرة ليفتح بلاد الخزر فأمر كاتبه بكتاب شديد آخر يحمل كليمات مدوية هي ( والله لأطأها بقدمي هذه المرة) ولنتفكر بتلك البلاغة والاختصار التي هي دليل القوة والهيبة لا العجز والفراغ الذي يقتضي كثرة الخائب من الكلام فاحتار ذلك القائد واسقط بيديه ولم يجد لديه ما يخبر به الرسل هذه المرة إلا انه أحال رسالة قائده الأكبر مرة أخرى إلى الملك المراوغ في إشارة إلى إن الأمر قد انتهى وخرج من يديه ولم يعد بإمكانه أن يفعل شيئا سوى الانتظار إن جد جديد في الأمر.

    ولم يتصور ملك الخزر أن الرسل سيعودون إليه برسالة أخرى اشد وقعا عليه وعلى مكانته فكان أن قدم الرسل حاملين بأيديهم خبرا نزل عليه كالصاعقة وهو إن القائد مروان قد اقسم هذه المرة أن يدخل البلاد بنفسه وظن إن الأمر قد انتهى فحار في أمره وخارت قواه وشعر بالضعف فأمر بحفظ الرسائل وعدم اطلاع احد عليها , وهذا هو تفسير تواجد كل تلك الرسائل هناك حتى اليوم وأمر بالمستشارين الذين تسارعوا إليه وتوصلوا في نهاية الأمر أن يذهب احدهم ليطرح مبادرة فيها رأي جديد وهو أن الملك سيدفع الجزية ولا حاجة لمروان بن محمد أن يدخل البلاد ويمكن لأي جندي من المعسكر المرابض أن يدخل ليجوب بالبلاد عوضا عن القائد؟؟

    فأرسلت الرسل وتم التوافق على ذلك الرأي حيث حصلت الموافقة ودفعت الجزية وتسلمها المسلمون وأرسل بالجندي المزعوم ليجوب البلاد أينما شاء وفعلا فقد استقبل ذلك الجندي ودار بالبلاد كما شاء وعاد من حيث أتى ,, ومضت الأيام تلو الأيام وعندما كان القائد مروان بن محمد قد تسنم منصب خلافة المسلمين فنما إليه إن ملك الخزر قد قال في مجلسه لمجالسيه حين حدثهم هازئا (تذكروا إني قد جعلت خليفة المسلمين هذا أن ينكث بيمينه في ذلك اليوم) فأمر الخليفة أن يكتب إلى ذلك المتغطرس وكما كان الخليفة كعادته في اختيار مختصر الكلام وبليغه بحدة لم تتكرر (أن يا ملك الخزر وهل كان ذلك الجندي الذي أتاكم إلا القائد مروان بن محمد) فقد كان أيها الأحبة بارا في قسمه متسامحا في عدله متواضعا في قوته إذ وافق على ذلك الرأي كي يجنب المسلمين والآمنين من غيرهم تصعيد المواقف والمخاطر رغم انه قادر في حينه على سحقها بجيشه المرابض فقط ولكنه آثر ارتداء ملابس الجندي والتنكر بها كي يخمد الفتنة ويفي بقسمه ويعطي لمن بعده دروسا في قيم متراكمة فمتى تستفيق ضمائر الغافلين والمتقاعسين ليصحوا ويرفدوا الأمة بنزر يسير من فضائل السير على مسارات أولئك العظام والحذو حذوهم علّنا نتمكن من العودة على الطريق الصحيح لنكمل مسعاهم فيما أراده الإسلام لامتنا ...





    واخرى....

    دربنت.."باب الأبواب" لنشر الإسلام في آسيا الوسطى

    تعد مدينة "دربنت" أبرز المدن والحواضر الإسلامية في جمهورية داغستان، وإحدى الجمهوريات التي تتمتع بالحكم الذاتي ضمن الاتحاد الروسي، كما تعد "دربنت" إحدى أهم المعابر الرئيسية التي انطلق منها المسلمون لنشر الإسلام في دول آسيا الوسطى، ومنها إلى بلاد روسيا وشرق آسيا.

    نبذة عن داغستان

    داغستان إحدى الجمهوريات التي تتمتع بالحكم الذاتي، عاصمتها "محج قلعة"، وتبلغ مساحتها 50.300 كم²، ويبلغ عدد سكانها نحو 2.576.531، معظمهم من المسلمين، حيث يشكلون نحو 90% من إجمالي عدد السكان، وفقًا لإحصاءات (2002)، اللغة الروسية هي اللغة الرسمية في الدولة، وكانت داغستان جزءًا من الران، والران من إقليم أكبر أطلق عليه المؤرخون والجغرافيون العرب (الرحاب)، الذي كان يضم (أرمينيا، وأذربيجان، وداغستان).

    ويحد داغستان من الغرب جبال القوقاز، ومن الشرق بحر قزوين، ومعني داغستان فی اللغه الترکية "أرض الجبال"، وتشترك في حدودها الغربية مع جورجيا، وشاشان، أما الشمالية والشمالية الغربية فتشترك مع جمهورية روسيا الاتحادية، وحدودها الجنوبية تشترك مع أذربيجان.

    فتح باب الأبواب:

    يمكن القول أن احتكاك المسلمين بمدينة دربنت قد مر بثلاث مراحل كالتالي:

    1- بدايات دخول الإسلام:

    يرجع دخول الإسلام إلى دربنت- التي أطلق عليها المسلمون فيما بعد مدينة "باب الأبواب"، نظرًا لاتخاذها منطلقًا لنشر الإسلام في ربوع المنطقة وآسيا الوسطى وشرق آسيا- إلى عهد ثاني الخلفاء الراشدين "عمر بن الخطاب"، وبالتحديد في عام 20هـ حينما سيّر الخليفة العادل حملة بقيادة "عمرو بن سراقة"، لفتح المدينة، وتشير كتب التاريخ إلى أنه لم يحدث قتال، حيث اتفق الطرفان عمرو بن سراقة وشهر براز- حاكم مدينة دربنت في ذلك الوقت التي كانت تتبع الإمبراطورية الساسانية- على أن ينضم شهربراز إلى القتال في صفوف المسلمين، في مقابل إسقاط الجزية عنه، وهو ما كان بمثابة خطوة إيجابية للمسلمين، حيث نتج عنها أن جعل المسلمين المدينة قاعدة ومركزًا انطلاق للحملات نحو كثير من الفتوحات في المنطقة.

    كما انطلقت الجيوش الإسلامية من مدينة "باب الأبواب" لنشر الإسلام في بلاد الخرز وباقي بلاد الران وأرمينيا، حيث قاد "بكير بن عبد الله" حملة إلى موقان، وقاد "حبيب بن مسلمة" حملة إلى تبليس، وقاد "حذيفة بن أسيد" حملة إلى جبال اللان، وقاد "سلمان بن ربيعة" حملة إلى حدود أرمينيا.

    وبذلك تحولت مدينة "باب الأبواب" إلى حصن للدولة الإسلامية في الشمال الشرقي من إقليم "الرحاب" لمواجهة أعداء الدولة الإسلامية من الخزر والروس.

    2- الأمويون وإتمام بسط السيادة الإسلامية على المدينة:

    يمكننا القول أن أمر الاهتمام بمدينة "دربنت" لم يتوقف عند حدود خلافة الفاروق، بل امتد حتى خلافة ثالث الخلفاء الراشدين "عثمان بن عفان"، وصولاً إلى الدولة الأموية، وتحديدًا في خلافة "هشام بن مروان"، الذي شهدت في عصره منطقة دربنت تصعيدًا خطيرًا من قبل الروس والخزر ضد الإسلام، في محاولة منهم لطرده من المنطقة، فما كان من ابن مروان إلا أن سير جيشًا عظيمًا قاده "سعيد الحرشي"، الذي هزم الخزر والران، وتعقبهم بعيدًا خارج حدود إقليم الرحاب.

    وبعد تلك المعركة اتبع الأمويين سياسة تركز على إبعاد العناصر المشبوهة من إقليم الرحاب ومدينة "باب الأبواب"، وتوطين العرب والمسلمين في تلك المنطقة للقضاء على التوترات، وتهيئة الأوضاع في المدينة للتهدئة، انطلاقًا من أنها قاعدة ومركز قوي للمسلمين في تلك المنطقة الحيوية، لذلك نجد أن "مسلمة بن عبد الله بن مروان" عمد خلال فتوحاته الحاسمة في القرن الثامن الميلادي، إلى توطين نحو 24 ألف من عربي ومسلم من بلاد الشام في مدينة "دربنت"، مما أدى إلى تغيير الجغرافيا البشرية في تلك المنطقة، وأصبح الجنس العربي العرق الأساسي والرئيس الذي يتكون منه سكان ذلك الإقليم، الأمر الذي ترتب عليه فيما بعد ازدهار الدعوة الإسلامية في منطقة داغستان.

    ورغم أن "دربنت" قد شهدت تراجعًا على مستوى المكانة العسكرية إبان حقبة حكم الدولة الأموية، إلا أنها شهدت تطورًا كبيرًا على المستوى الاجتماعي والثقافي، وذلك نتيجة الالتحام الثقافي والحضاري بين الجنس العربي والعرقيات المختلفة التي استوطنت الإقليم، الأمر الذي جعل من "باب الأبواب" نموذجًا للتمازج الثقافي بين العرب والأعراق المنتشرة في منطقة القوقاز تحت مظلة الإسلام.

    3- الدولة العباسية وتأكيد السيادة على دربنت:

    لم تختلف سياسة الدولة العباسية كثيرًا في تعاملها مع داغستان ومدينة "باب الأبواب" عن سياسات سابقيها، بل إننا نجد أن الدولة العباسية قد اتخذت سياسات مشابهة للدولة الأموية، فنجد أن الخليفة العباسي "أبا جعفر المنصور" استمر في سياسة توطين المسلمين في تلك المدينة، الأمر الذي ترتب عليه تضاعف أعداد المسلمين في الإقليم، كما هاجر إلى المدينة أعداد كبيرة من المسلمين الأتراك، الأمر الذي أدى في النهاية إلى سيطرة الأتراك السلاجقة تمامًا على منطقة الرحاب وما حولها.

    أبرز المعالم الإسلامية في "دربنت"

    أبرز ما تشتهر به مدينة "دربنت" وجود قبور لـ40 من صحابة النبي صلى الله وعليه وسلم، والذين قضوا خلال تواجدهم بالمدينة، إما في معارك الفتوحات الإسلامية، أو أثناء جهودهم لنشر تعاليم الإسلام، ومن أبرز قبور هؤلاء الصحابة قبر الصحابي الجليل "حبيب بن مسلمة الفهري"، الذي كان أحد رواة الحديث عن النبي، وإضافة إلى دوره في رواية الأحاديث النبوية الشريفة، كان قائدًا عسكريًا فذًا، ويشهد على ذلك توليه قيادة الجيوش الإسلامية التي توجهت إلى آسيا الوسطى والقوقاز، وأمره عثمان بن عفان على ولاية قنسرين وأرمينيا، ودخل في معارك كثيرة مع الروم، حتى لقب بـ"حبيب الروم"، واستشهد في إحدى المعارك مع الروم، ودفن بمدينة "باب الأبواب".

    ــــــــــــــ

    المصادر :

    · كتاب الأقليات الإسلامية في آسيا وأستراليا، للمؤلف سيد عبد المجيد بكر.

    · ويكيبيديا.

    · إذاعة صوت روسيا.

    · موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية، للمؤلف د. عبد الوهاب المسيري.


    hghsghl ,fgh] hgo.v>


  2. #2
    مراقب عام الموقع - عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية الشريف ابوعمر الدويري
    تاريخ التسجيل
    12-01-2011
    الدولة
    الاردن - عمان
    المشاركات
    16,550

    افتراضي

    تلك هي العزة والله هو المعز لدينه وللمسلمين
    تاريخ حافل بالمجد ...
    يا ليت قومنا يتعظون وعلى خطا الكرام يسيرون
    مميز بالنقل وبالقول " ابا شريف "
    رعاك الله

  3. #3

    افتراضي

    مقال جميل .. مفيد جداً.
    وبه بعض الأخطاء مثل هذه
    (فتح بلاد السند (روسيا الأمس واليوم)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. عائلة سعد (آل سعد) في اللاذقية وسوريا وبلاد الشام
    بواسطة فواز أمين سعد في المنتدى البحث عن الاصول.. اصول و انساب العائلات و القبائل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 26-12-2020, 12:38 AM
  2. عائلة سعد (آل سعد) في اللاذقية وسوريا وبلاد الشام
    بواسطة فواز أمين سعد في المنتدى مجلس قبائل سوريا العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-06-2020, 10:11 AM
  3. الفونج وشرق السودان وبلاد الحبشة
    بواسطة ابن حزم في المنتدى مجلس قبائل الفونج
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-06-2019, 04:46 PM
  4. ديار وبلاد العوامر
    بواسطة القلقشندي في المنتدى مجلس قبيلة العوامر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-01-2013, 04:38 PM
  5. الجزر وما أدراك ما الجزر * ملاحظات و فوائد
    بواسطة الشافعي في المنتدى مجلس طب الأسرة و الطب الشعبي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 31-12-2010, 01:18 AM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
MidPostAds By Yankee Fashion Forum