النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: حقوق المرأة في الاسلام

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى على سيدنا محمد واله الطيبين وصحابته الاخيار الميامين اوضحها مختصرا الامر وانه ليس من منطلقنا الاخلاقي سلب حقهن المشروع كما يتطاول به السفهاء وحقهن

  1. #1
    عضو منتظم
    تاريخ التسجيل
    10-05-2020
    العمر
    48
    المشاركات
    56

    افتراضي حقوق المرأة في الاسلام

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصلى على سيدنا محمد واله الطيبين وصحابته الاخيار الميامين

    اوضحها مختصرا الامر وانه ليس من منطلقنا الاخلاقي سلب حقهن المشروع كما يتطاول به السفهاء وحقهن من صلب ديننا الذي ضمن لهن الحقوق والعيش الكريم في ظل الاسرة والمجتمع والوطن فديننا الاسلامي اوجب على الاسرة والشعب والمجتمع والامة والانسانية العمل لاجل الحفاظ مع الاهتمام بهن وحفظ حقوقهن ولقد شدد رسولنا الكريم محمد (ص) في توصيته بالنساء كامانة في اعناق الرجال وحمل المسلمين الامانة ومن منطلق الامانة أقر الاسلام للرجال الزواج باربعة وذلك من منطلق الحرص عليهن تفاديا لما قد يحصل لهن من ظروف قاسية اومعاناة والتي قد تؤدي بهن نحو رحم الماسي والالام ونتيجة لما ال اليه ظروف وطننا وكثير من الاوطان العربية والاسلامية

    فاني اتوجه الى كل الطيبين واصحاب من ابناء الوطن للعمل والسعي لتحمل هذه الامانة المحسوبةعلى عاتقهم كمعروف للعيش الكريم المكفول لهن دينيا واخلاقيا ولاجل ترسيخ الحق واقامة العدالة وتحقيق السلام وان الظرف الان يوجب تعدد الزوجات والرافض له في ظل المقدرة معنويا ثانياوماديا ضعيف ايمان بالله
    بل وعاصيا لله ورسوله (ص) ومنعه سوى من بعض النساء ذات الغرور والتفرد والتملك على حساب قيم الاسلام يجاملهن أشباه الرجال وعديمي الضمير ومنفلتي الاخلاق والذي يعني الاجرام و البؤس والمعاناة لكثير من النساء وبذات العوانس والارامل والمطلقات في ظل تزايد اعداد اليتامى مع العمل لتحسين ظروف ارباب الاسر لاجل القدرة على الاعالة وعليه يتوجب على الطيبين ذوي الضمائر حفظ حقوق النساء،وكما لهن واجبات عليهن التزامات يتوجب منهن القيام به وتحمل المسئوليةوبعدم الاستهانة منهن بحقوق الاسرة والدان اوزوج وارحام وذوي قربى او بحقوق الاسلام والوطن والدولة

    اتطرق هنا الى الواجبات والغرض منه حفظ الحقوق لهن من خلال :-

    - ازاحة الاخطار عن النساء وحمايتهن من قساوة الحياة المعيشية والعاطفية
    - حماية المجتمع من الاخطار الخارجية المحدقة بالوطن مع تصاعد وتيرة العبث بالاخلاق كمهنة يقتات منها ضعفاء الضمائر في الاوطان لتدمير الامة الاسلامية والانسانية

    - حماية اخلاق المجتمع من التفسخ رجال ونساء ومن الوقوع في شباك الفوضى والفساد
    - حماية النساء من الابتزاز والاستغلال العاطفي والمعيشي
    وانظر بظرورة
    - خلق فرص عمل كريم للنساء كل بحسب قدراتها وبذات الغير معالات
    - اتاحة الفرصة للنساء الطموحات بالعمل وذات النبوغ العلمي والعملي المبني على الكفاءة والقدرات للانخراط في صفوف الكادر والهيكل العملي في الدولة،
    - احترام الحقوق الاسرية والاجتماعية الاسلامية من قبل النساء
    - التزام نساء ورجال الدولة باخلاق الاسلام وسلوكه وواجب الدولة الحفاظ عليه كون من مسئولية الدولة حماية اخلاق المجتمع ولتطبيقه لا بد ان يتقيدوا ويلتزموا به وبمهامها وواجباتها ومسئولياتها ،،
    - الامانة تفرض على الجميع حمايتها وحفظها وبتعدد مكانها وكل امانة يتوجب حفظها من قبل الاخرين لاهلها - اخلاق ،، وموقعها،اسريا ،اجتماعيا،ودولتا،وطنا فلا تتخلى الاسرة عنها او المجتمع او الدولة او الوطن وكل يقدر ويحفظ حق الاخر في حال إئتمانه بها

    ان المراة كالارض بصلاحها ينتج زرعا قويا وصحيح وبخرابها ينتج زرعا ضعيفا وفاسد ، والحفاظ على المرأة حفاظ على الارض،

    و ان الاسلام نظر الى المرأة واعطى لها حقوقها فالنساء امانة في اعناق الجميع وبمقتضى المعروف والاحسان وعليهن واجب احترام موضعها و موقعها الذي وضعها الله تعالى فيه اسريا واجتماعيا دولتا ووطن وامة اسلامية، وعلى الجميع رجال ونساء التقيد بما منح الله تعالى لها من حقوق وبما اوجب عليهم وعليها من التزامات كما عليهم مسئولية بتأمينها لدى مؤتمن (زوج )يقدرها ويحتم على المؤتمن التحلي باخلاق المحافظة على الامانة ،، سوى بالزواج او التعبد او بالعمل او الضيافة او المرض او التعلم اما بخصوص السفر الى بلد اخر يتوقف وفق الاتي

    - صحبة احد محارمها للاقامة للعلم او العمل اقامة دائمة او مؤقتة في بلد اخر ولا بأس تركها للضرورات القصوى بعد الاطمئنان والامن في ظل مجتمع مسلم متحلي باخلاق الاسلام يؤمن عليها في مسكنها وعملها مؤقتا اي بالمجورة الطيبةم

    - بصحبة مجموعة من النساء في ظل زيارة اوتسوق او قضاء حاجة في الاماكن القريبة من سكنها مع إستئذان وليها بذلك او ان كانت الضرورة تقتضي السير والذهاب بمفردها في ظل الاطمئنان كما يرجع الامر في ذلك للمؤتمن

    - السفر بصحبة مجموعة من النساء لديهن محرم او محارم سفرا لاداء عبادة و في ظل عدم الاقامة الحج او عمرة او زيارة المقدسات مكة والقدس والمدينة وايضا لاجل الجهاد في سبيل الله تعالى فمستودعها امانتا الله تعالى والمجاهدين والنسوة المصاحبة ولها في ذلك القرار ولا يجوز لوليها منعها زوجا او ابا او اخر من محارمها فالله تعالى اولى بامانته في اتيان العبد للعبادات ويلزم قبلها اشعار وليها بذلك مع الاستئذان والاشعار لهم مع التاكد من ذلك ولا يطلب منهم الموافقة ولا ينظر للرفض في ظل تمام شروط السفر لاجل عبادة الله تعالى مع احاطة اسرتها بصحبة من من النساء والعباد مع توضيح الهدف الديني الشرعي من سفرها كما ان الدولة تحاط من خلال وضعها لنظام السفر المعزز لمعرفة هدف الوصول والمكان المتجهة اليه كونها مسئولة ووجب على الدولة تحري معرفة وجهة نساء البلد مع حرص الناقل لايصالهن الى مكان الوصول المعين والمحدد

    وعليه فان للمراة حقوق في الاسلام منها الجبرية لها كاتيان العبادة ومنها الاختيارية متوقف على وليها والدولة وايضا متوقفة على الظروف والامكانيات مع بذل قصارى الجهد لتحقيقها كواجب لها وعليها والخصه بالاتي :-

    ١- حق العلم( اسرة ودولة ومجتمع) ٢- حق العبادة و الجهاد ٣- حق العمل بالاولوية الاسرة وشخصيا والدولة والمجتمع ٤ - حق الميراث ٥- حق الزيارة للوالدين و للارحام ٦- حق الزواج ٧- حق العيش الكريم ٨_ حق المحافظة والامن ٩- حق الامومة ع- حق (الطلاق) ١٠- حق العقاب ١١- حق الموطن ١٢-حق الامانة(الحياة او العيش)
    اكتفي بهذا القدر والحمد لله رب العالمين،
    السيد / ابراهيم احمد المسني
    ٢٢ رمضان ١٤٤٣ه‍
    ٢٣ / ٤ / ٢٠٢٢م


    pr,r hglvHm td hghsghl


  2. #2

    افتراضي

    جزاك الله خير

  3. #3
    عضو منتظم
    تاريخ التسجيل
    10-05-2020
    العمر
    48
    المشاركات
    56

    افتراضي

    قال الله تعالى في سورة النساء اية ٣

    (وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا )

    الاية القرانية واضحة بحلية و جواز زواج التعدد لوقاية المجتمع المسلم من خوف معصية الله تعالى في يفاء بحقوق اليتامى والخوف على المسلمين وبذات المسلمات نتيجة لما له من اثار اجتماعية خطيرة كما عالج هموم وخوف المسلمين في حال حضر ووجب الجهاد عليهم في سبيل الله تعالى لدفع غزو او ضرر على الحياة والاوطان تكون اثاره اعظم واشد على المسلمين لذا اوجب على المسلمين اعالة اليتامى واحل للمراة الزواج ثانيا بعد موت زوجها او طلاقها

    زواج التعدد وقاية من اليتم وحماية ورعاية لليتامى من الاضرار والاثار الناتجة عليهم



    خاطب الاسلام في القران الكريم الجميع بقوله ( وإن خفتم )
    والخوف لا يكون الا في ظل الشعور بمخاطر يدركها المؤمنون العارفون
    ومن ايجابيات زواج التعدد

    ١- التعدد وقاية للمجتمع الاسلامي من مظاهر الخوف من تفاقم مخاطر اجتماعية مستقبلية تواجهها الامة والانسانية وتلاشيا لزيادة المخاطر الناتجة عن الحروب او الكوارث مع زيادة اعداد النساء وبالتالي تزايد اليتامى فتركه دون معالجات يعتبر امر سلبي وكبير بحق الاسلام و الله تعالى رحمته واسعة نظر الى هذه المسالة فاكرم النساء اليتامى كما حماهن من اثار اليتم وحماهن من تبعاته واثاره ومعاناته ومشقته وحمى المجتمع ايضا من سلبياته وعولج هذا الامر بدءا باولوية الزواج من يتامى النساء ارامل،عوانس،مطلقات وثم الارامل والمطلقات والعوانس حماية ووقاية لهن من معاناة اليتم

    طلب الزواج في التعدد فالاولوية تكن منهن في الطلب وقد وسطت ام المؤمنين خديجة عليها السلام ارملة ولديها بنات يتيمات وطلبت الزواج من رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه واله وسلم وتقدم لها واعالها و بناتها ولم يقهر بناتها ولم ينهرها قال الله تعالى في سورة الضحى ( ووجدك عائلا فاغنى، فأما اليتيم فلا تقهر، وأما السائل فلا تنهر ،وأما بنعمة ربك فحدث) الاعالة تيسير للرزق والتقدم لاعيب فيه وحتى في حالة عدم القبول

    ٢- وقاية المجتمع من مخاطر الجهل و اثاره السلبية على الفرد والاسرة والمجتمع والنشيء

    ٣- النساء اكثر احتياج للاعالة سوى ماليا او عاطفيا او حماية او كفالة او حرص على سمعة وغيره

    ٤- النساء اقل قدرة على مقاومة الاذى والابتزاز والاستغلال وأقل قدرة في القيام بالواجبات المتعددة للعائل وان توفرت لاحداهن عجزن الاخريات

    ٥- الزم الاسلام الرجل بالقوامة والزمها برعاية الاولاد والقيام بالمهام الشرعية المناسبة في الاسرة عمل مقابل نفقة والمرأة العاملة الغير مهتمة بواجباتها التربوية والزوجية نقص و الزوج غير ملزم بالنفقة عليها لترك عملها الاساسي الأسري وان حضر الخوف من الزوج على اسرته واولاده نتيجة عمل زوجته فالتعدد هو السبيل لحمايتها من الطلاق ونفقتها من ضمن العيش الكريم و لا تفرض على الزوج الا في حال قامت بحقوق الزوج عليها وكما اجيز لها العمل الشرعي وفق خيارها اجيز للرجل خيار الزواج المتعدد ويبقى التعامل بالمعروف قائم بينهما

    ٦- حقوق المراة مصانة كاملة في حالة عدم تقصيرها بالحقوق الزوجية وبذات الاسرية (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) البقرة
    ٨- نظر الله تعالى الى المرأة الارملة واولادها بنات او بنين في تكلف احدهما اعالة الاسرة وحماهم من استضعاف الولدان بالاضطهاد كما حمى وحافظ على حقوقهم العلمية والمالية وبذات عند فقدانهم عائلهم

    ٧- اولوية التقدم للزواج تكون للمراة الثيب كونه حق لها ومن حقوقها وواجب لها وأما الرجل يتقدم للمرأة البكر والثيب

    ٨- يتكفل الزوج بواجبات المرأة نحو والديها وارحامها واولادها إن لم يكن لهم عائل كما تتكفل المراة بالعناية بوالديه وارحامه واولاده ان كان العائل الزوج وحرم الاسلام الجمع بين الاختين لصون عفاف اخت الزوجة لعدم مقدرتها التخلي عنها وبذات ان كان واجب الاعالة عليها فيتحمل الزوج ما على زوجته من رعاية وحفظ للامانة



    ٩- كفالة اليتيم في الاسلام له اجر كبير قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم( أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة (السبابة والوسطى) اي قربا من رسول الله (ص) وما أكرم هذا الشرف ايها المسلمون

    ثانيا ) الخوف من عدم العدل في ظل التعدد،،،

    الرجل لا يستطيع ان يعدل ولن يستطيع ولو حرص في ذلك لكن عليه ان يقترب من العدل كثيرا وباقصى ما يستطيع وأن يتقي الله تعالى فالله سبحانه وتعالى نظر الى عباده وخفف ذلك عليهم وفق اية مكملة اخرى بحيث ان لا يميل الفرد كل الميل لواحدة على اخرى فيذرها كالمعلقة وحتى لا يؤدي الى طلاق إحداهما بخشية الخوف من عدم القدرة على العدل تيسير من الله تعالى لعباده ورحمة منه بالمسلمات والمسلمين وعلى المسلم الرجوع الى سورة النساء وبذات الاية من ١٢٧ الى ١٣٠ واضع هنا الاية رقم ١٢٩ قال تعال

    ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما ) صدق الله العظيم

    وهنا التقوى والاصلاح والرحمة والتيسير من الله لعباده فاتقوا الله في النساء أيها المسلمون ولاتتركوهن معلقات فالاسلام حرص على معالجة الاختلالات الاجتماعية واحل زواج التعدد وإعالتهن مش بزيادة ماسي المجتمع بالطلاق الا ان تحققت شروطه منها

    والتقوى للرجال والنساء وعلى النساء المتزوجات اتقاء الله تعالى في بقية النساء واتقاء الله فيما احل الله تعالى للرجال وما لهم من حقوق زوجية وواجبات اسرية وعلى النسوة الغير متزوجات اتقاء الله تعالى و لان تتمكني وتتقدمي من طلب زوج مناسب افضل من بؤس الحياة وشقائها والهيبة في زوج يسترك افضل من غرور يتعسك حاضرا ومستقبلا اللهم هل بلغت اللهم فاشهد
    هذا والله اعلم ،،
    والحمد لله رب العالمين،،،

    السيد \ ابراهيم احمد المسني
    اليمن : عدن : الحجرية تعز
    ٢٥ / شوال ١٤٤٣ه‍
    ٢٦ \ ٠٥ \ ٢٠٢٢ه‍

  4. #4
    عضو منتظم
    تاريخ التسجيل
    10-05-2020
    العمر
    48
    المشاركات
    56

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على اشرف خلقه اجمعين واله الطيبين وصحابته الاخيار الميامين
    عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : تزوجت ؟ قلت : نعم ، قال بكرا أم ثيبا ؟ قلت : بل ثيبا قال أفلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟ قلت : إن لي أخوات فأحببت أن أتزوج امرأة تجمعهن وتمشطهن وتقوم عليهن قال أما إنك قادم فإذا قدمت فالكيس الكيس ) البخاري ( ١٩٩١ ) ومسلم ( ٧١٥ )

    الحديث بين ان البكر هي الفتاة البالغة اذ وصفت بالبكر عند سؤله وذكر الجارية زيادة توضيح للبكر منه صلى الله عليه و اله وسلم والجارية هي الفتاة البالغة وحتى العنوسة وسن البلوغ من عمر ١٤ الى ١٥ سنة

    البكر تتمثل بالفتاة البازغة التي ادركت هيئتها بلوغ الزواج الذي يمكنها من اهلية القبول اوالرفض مع الحفاظ عليه حتى العنوسة

    قال تعالى في سورة الو اقعة

    (إن أنشأناهن انشاء (٣٥)، فجعلناهن ابكارا (٣٦¦ ))

    النشئة تهيئة ومن خلال التهيئة تاتي النتيجة بالجعل ابكارا والابكار تمثل تهيئة مرحلية ثانية لعباد الله تعالى مبني على حفظ الله تعالى لهن بالنشئة والاعداد وحتى البلوغ والاهلية

    ومن الاية اوضح ويتضح ان الفتاة البكر تبلغ هذه النتيجة بعد المرور بمراحل حياتية مع الحرص والحفظ لها في نشئتها الطفولية ومنذ الصغر وتتحقق اهلية البكور بالبلوغ و يتوجب عليها ولها الصون والحفظ حتى الزواج

    وللمرأة البكر مميزات عن المرأة الثيب فالبكر لها الا لوية في تزويجها للفتيان وأولاهم رسولنا الكريم بالبكر حينما قال افلا جارية تلاعبها وتلاعبك اي تكون قرينة لك دون حياء منها ,

    - البكر تتحلى بالقناعة والاصطبار على زوجها عند مواجهة ضغوط العيش حتى اليسر فيجعلها في مرتبة متقدمة لدى الزوج كما تكون لبقية الزوجات في محل ومقام التقدير

    - ان كانت المرأة الثيب لديها قدرات مالية لا يمنع ان تتقدم للفتيان وللرجال سوى كان فتى لم يتزوج او رجل متزوج او سبق له الزواج باولوية من لا يقل عمره عن ٢٥ سنة عانس ارمل او منفصل من اليتامى وثم غيرهم

    - ان السيدة خديجة عليها السلام تقدمت لرسولنا الاعظم محمد (ص) وكان يتيم ايضا فتوافق يتمه مع يتمها وسنه ٢٥ مع تارملها

    - يسري على المرأة الثيب ما يسري على الرجل في الزواج باولوية الذكر البكر عند ٢٥ سنة والارمل والمطلق باولوية الذكور اليتامى وثم الغير ،

    - ٢٥ سنة بداية عنوسة النساء الاتي يتقدم لهن لاجل الزواج الشرعي وفق التعدد


    زوجات رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كلهن ثيبات ما عدا زوجته عائشة ام المؤمنين كانت بكرا ويتفق الرواة والمحدثين بانها كانت بكرا من دون لبس

    و اتناول هذا الحديث المروي في المستدرك ومن قبل ابن ماجة والطبري كما رواه أحمد بن حنبل (٦ - ٢١٠ ): وغيره

    وبنصه حدثنا محمَّد بن بشر قال حدثنا محمَّد بن عمرو قال ثنا أبو سلمة ويحيى قالا: لما هلكت خديجة جاءت خولة بنت حكيم امرأة عثمان بن مظعون قالت: يا رسول الله ألا تزوج،*قال:*"من؟ "*قالت: إن شئت بكرًا وإن شئت ثيبًا،*قال:*"فمن البكر؟ "*قالت: عائشة بنت أبي بكر قال :*"ومن الثيب؟ "*قالت: سودة ابنة زمعة قد آمنت بك واتبعتك على ما ح تقول قال:*"فاذهبي فاذكريهما علي"،،الى اخر

    هنا اضع كلام وقول و حديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وفق حواره وامره وقوله وفعله الذي يمثل في صحته عقيدة للمسلمين اما الزيادة في الرواية سوى كان من الصحابة او احدى زوجاته فان اقوالهم وافعالهم الشخصية لاتنسب الى السنة النبوية ولا تعتبر تشريع ان لم يكن رسول الله (ص) قالها وفعلها وذكرها بنفسه وامر بها كما لا يؤمن من المغالطة والافتراء عليهم سوى بزيادة في الشرح والتفاصيل والسرد، لأسباب منها فترة تدوين الاحاديث النبوية سبقها حالة صراع وشقاق تخللت بمعارك ودماء ، وسنكتفي بما ورد عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قول وفعل صحيحان اما ما وصلنا من اجتهاد الصحابة والتابعين قولا وعملا والمروي عنهم بعضه حقق فيه وترك الباقي فاي قول وفعل لهم يتناقض مع كتاب الله تعالى وسنة رسوله (ص) الصحيحة ليس من العقيدة الاسلامية ما لم يكن مكمل لتعاليم الاسلام ومن صلبه

    الحديث بين بوضوح ان ام المؤمنين عائشة كانت بكرا عندما تقدم لها رسولنا الكريم (ص) وفق ما ذكره رواة الحديث والسير الذين يؤكدون باحاديث نبوية اهليتها للزواج وبانها بكر عند تزوجها بغض النظر عن عمرها الذي اختلف فيه الرواة عن بعضهم والبكر تعني البلوغ والاهلية

    ولقد تزوجها قبل الهجرة بسنة ودخل عليها في السنة الثانية للهجرة وبين الحديث انه عند طلب زواجها كانت بكر وقبل الدخلة

    والأغلب عمرها كان ٢٥ سنة

    جبير بن الطفيل كان قد طرح امر الزواج منها فكيف تكون صغيرة (قول بعض اهل السنة)زواج المسلمة على كافر وتم الفسخ وأسلم عند الفتح

    (زيادة النساء المسلمات عن المسلمين يوجب التعدد )

    سيدنا الامام علي تزوج السيدة فاطمة (ع) في بلوغها رغم انه كان فوق العشرين وهل ستلد في سن ظ،ظ* سنة (قول بعض الشيعة)

    لايوجد حديث عن الرسول (ص) انه تزوج بصغيرة حتى تكون من العقيدة وانما هي روايات ذكرت ولا تعتبر تشريع او حجة على الاسلام

    قال رسول الله (ص) لمعاذ بن جبل لما ارسله والي لليمن : بم تقضي يا معاذ؟ قال بكتاب الله، قال فإن لم تجد، قال بسنة رسول الله، فقال فإن لم تجد، قال أجتهد رأيي ولا آلو،،

    ان لم تجد اي ان لم تستطيع معرفته وادراكه

    لم يقل ارجع لولي الامر كونه في زمن الرسول (ص)ولانه معين ولي امر، والي ، فالحكم يبنى على الكتاب والسنة وثم على راي والي راجح العقل ملم غالبا ،،

    ان ولاة الامر المعينين من رسول الله (ص) في زمانه وجب الاخذ بحكمهم ورايهم وامرهم محل تقدير من قبل المسلمين ثالثا أكان والي بالعمومية لبلد او قائد بالخصوصية لفرقة وجيش والامر يصدر للوالي او القائد ويصدر للمرؤوس بالطاعة والاتباع فمثلا ان تم وعين رسول الله (ص) واليان او قادة لجيشان او بعثتان فاتباع وانضمام كل فرد سيكون لمن ولي عليه وعلى المأمور الالتزام بالأمر والنظام المتبع بالحكم وخطأ الوالي او القائد منسوب لمن عينه ولذا تبرأ رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن فعل من قاتل في فتح مكه حيث ان امره بعدم سفك الدماء !؛

    السيد / ابراهيم احمد المسني
    الجمعة ١٠/ ٦ / ٢٠٢٢م
    التعديل الأخير تم بواسطة السيد \ المسني ; 10-06-2022 الساعة 05:27 AM

  5. #5
    عضو منتظم
    تاريخ التسجيل
    10-05-2020
    العمر
    48
    المشاركات
    56

    افتراضي

    لا تحل للمراة المسلنة الزواج من غير المسلم اما المسلم يحل له الزواج ايضا من المراة الكتابية وبذات الموحدة لله تعالى نصرانية ويهودية وقبطية الاسباب ترجع الى الاتي :-
    ١- الاسلام يحوي الاديان ويقر بنبوة جميع الانبياء والرسل (ع) ولا يحوي الفرقة ويعزز من التكامل بينهم مع افضلية رسولنا الاعظم محمد (ص )الحاوي لكل الرسالات والمقر بجميع انبياء الله ورسله فجميعهم مسلمون ودياناتهم جزء من الاسلام تتناسب مع ظروف الحياة العصرية للبشرية وفق الفترة الزمنية فالاسلام هو الكل الديني الذي حوى الاجزاء والنهج والشرع الكلي يحوي النهج والشرع الجزئي وحامل القدرة الفكرية الجزئية الدينية مهمتهم جزئية لاقوام وشعوب معينة من البشرية وشرائعها ليست لديها المقدرة على تنظيم الحياة الكلية للبشرية مع استيعاب التكاثر والتطور البشري المستقبلي وعليه فان الافضلية الدينية لرسولنا الاعظم محمد (ص) ولرسالته ولاشك ان الكل (الاسلام) تنبثق منه الاجزاء (رسالات سابقة) وتتكامل في بينها ويحتويها الكل (الاسلام) والاسلام لم يهمل دور الانبياء (ع) بل انه حواى واكتنف واقر بصحة الديانات السماوية من دون تحريف ،، ونظر الى المرأة المسلمة والرجل المسلم وفق افضلية الكل الديني عن الجزء فالمسلم يستوعب دينه دين المراة الكتابية فاجيز له الزواج من المرأة الكتابية و حرم الاسلام زواج المراة المسلمة برجل غير مسلم سوى من نصارى ويهود وقبط وغير لان دينها الكل والكمال (الاسلام) ولان هناك قصور ونقص في تشريعاتهم ولم تعد تتناسب وتتوافق مع الحياة وتطورها فجنب الاسلام منها ما لا يخدم البشرية وفق المتغيرات الحياتية مثل تحريم زواج المسلمة من غير المسلم واخذ بثوابت الدين السماوي ، وبذات في التوحيد والتحريم والحقوق

    ٢- اهل الكتاب بانكارهم رسولنا الاعظم محمد (ص) وبعض رسل الله تعالى انتهجوا العنصرية المضرة بالانسانية والبشرية حيث بدلوا وانكروا نهج الانبياء(ع) وفيما بينهم ايضا فاليهود لا يؤمنون بنبي الله عيسى وزكريا ويحيى عليهم السلام وغيرهم لذا هم اكثر اضرار بالانسانية واكثر من عمد النهج العنصري في البشرية كما ان المسيحين لا يؤمنون بنبينا محمد (ص) ونهجه وشرعه وبذلك اضافوا الى عقائدهم الدينية النهج العنصري في العقيدة وانكروا الرسالة المحمدية المقرة في نهج الانبياء موسى وعيسى وداوؤد (ع) فابتعدوا كثيرا عن منهاج الانبياء وحرفوا الرسالات تعزيزا للفرقة الانسانية وللفرقة مع الاسلام شرعة ونهج رسولنا محمد (ص)القائم على التكامل دون فرقة
    قال الله تعالى في سورة البقرة (لانفرق بين احد من رسله )
    كما قال تعالى : قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) ١٣٦ البقرة
    وقال ايضا في سورة ال عمران (واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا)

    إن الاخوة تكامل في اطار الدين الواحد (الاسلام) الذي يقر برسالات جميع الانبياء الصحيحة وينكر المحرفة التي جعلت من الانبياء بمقام الله تعالى بالربوبية بل والهتهم ،،

    وبذلك فإن النصارى واليهود ابتعدوا عن منهاج الانبياء والرسل (صلوات الله عليهم) حيث انتهجوا الفرقة وانشئوا العنصرية وعززوا من الانقسامات والتفكفك الانساني ونسفوا التكامل بين الرسالات والرسل (ع)

    فالمسلم يحترم ويقدر ويؤمن بعيسى وموسى عليهما السلام مما يجعله مقدرا لزوجته ان كانت من اهل الكتاب اما رجالهم لا يؤمنون بنبينا وسيدنا ورسولنا محمد (ص) وينكرونه وليس ولن يكون لديهم تقدير للمرأة المسلمة فنظرتهم الدينية العنصرية وشرائعهم القاصرة تنسف التعايش الى درجة مسالة الطعام بحليته وحرامه

    كما ان اليهود و المسيحيين احدثوا وعززوا ايضا من النظرة والوجهة العنصرية فيما بينهم حين توجهوا بعقائدهم وشرائعهم نحو تأليه بعض الانبياء وجعلوهم بمقام الله تعالى الواحد الاحد الفرد الصمد الخالق لكل شيء الذي لايضاهيه احد بعلو شانه وعظمة ملكوته وسعة رحمته عز وجل وما دونه مخلوق بغض النظر عن تفضيله لمقامات رسله وعباده وفق قربهم منه سبحانه وتعالى فالحامل الدين بكله وكماله الاسلام افضلية في القرب منه سبحانه وجعل محمد (ص) الخالي رسالته من النظرة العنصرية له افضلية القرب منه سبحانه

    ٣- نتيجة القصور في الشرائع الدينية اليهودية والنصارانية وغيرها من اديان الكفار الغير موحدة لله تعالى ققد اضطرتهم الايام للاخذ ببعض مباديء وقوانين الاسلام ولكن في ظل انكار الوهية الله بالوحدانية شركا او الحاد وفي ظل انكار رسول الامة الاسلامية محمد (ص) كفرا وفي ظل عدم تحليل وتحريم وتجريم ما يقره واقره الاسلام كليا يظل الهدف من ذلك استفادة حياتية لوجود منفعة اضطرارية يستفاد منها وفق التكييف وليس وفق التقريب ،،

    فلا زواج لمسلمة بغير المسلم ؟

    ونتوجه الى الانسانية وخصوصا المسلمين ديننا الاسلامي دين الانسانية ويعزز من المحبة والمودة لكل الرسل والانبياء وهو ما تفتقده الاديان الاخرى وان الحركات التبشرية تستهدف المحبة والمودة الانسانية وفق المعتقد العنصري الذي يعزز بناء الانسانية وفق المصالح ويقول الله تعالى (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) وملتهم متوجه نحو العنصرية والكراهية بالانكار لرسول الله محمد (ص) ورسل وانبياء اخرين ولن تفيد التابيد ،،

    نحن لا ننكر بان هناك وهن في الامة الاسلامية حدت من انتشار المعروف وتطورها مما زاد من قساوة العيش وتفشي الظلم فهذا ليس من الله تعالى ورسوله (ص) الرحمة الالهية للعالمين ولكن نتيجة الابتعاد عن جوهر واسس الدين مما عزز من الفرقة في صفوف الامة الذي يرفضه الاسلام الداعي الى تعزيز التكامل الانساني


    ونتيجة ايضا لما يتحلى به اهل السطوة العنصرية من الدول الطامعة المتوجهة نحو ابتزاز الامة وبقية الشعوب

    الاسلام يتجه نحو مواجهة حركات التبشير العنصري وفق المتقابلات بالكلمة والفعل السلمي والكفاح المسلح ،،كما يحد من انتشارها في المجتمع الاسلامي دينيا وتشريعيا لاجل السلام والسلم الاجتماعي ولاجل عدم الاضرار بالتعايش الانساني يتعايش المجتمع الاسلامي مع من لايسيء الى الله تعالى ورسوله محمد (ص) ولا يعزز من العنصرية في اطار الشعب والمجتمع والامة ولهم مراكزهم ومكان عبادتهم الخاصة مع حقوق المواطنة

    وما احله وحرمه الاسلام يسير لصالح الانسانية والاسلام دين الرحمة للانسانية وللعالمين فهو ينبذ الشرور ويعمد الخير اما في اطار النشر والتبليغ فمن الصعوبة ان تتاح الفرصة في التغول والتوغل في صفوف المجتمع الاسلامي وبذات في المساجد والدور والمنشأت العامة فلها الاحترام فوجودها ليس لاجل نشر العنصرية المضرة بالاوطان والشعوب وما نقره لانفسنا نقره في مجتمعاتهم اما في اطار انشاء مركز ديني للتعبد وقنوات ومواقع الكترونية لهم في الاوطان الاسلامية إن لهم تواجدهم النسبي المحدود في مصر ولبنان وسوريا وبلدان عربية واسلامية اخرى يتوجب ان يكون هناك عدد كافي من المواطنين ومعروفين اجتماعيا لدى الدولة والمجتمع حتى يسمح لهم بذلك في ظل عدم العنصرية والاساءة الى الاسلام كوحدانية الله تعالى والرسول محمد (ص) وايضا عدم اباحة المحرمات العظام المضرة بالانسانية لانها اخلاق عامة توجد الامن الاجتماعي وتعزز من السلام( اما مكة والمدينة فلهن نظرة وقدسية خاصة لدى المسلمين أمنيا ولا تقدر وتوقر من الغير مسلمين عقائديا وفكريا وشرعيا ومنهاج فلا وليس ولا يسمح بتواجدهم فيهن وبذات موطنا ) ، ولهذا الموضوع مبحث اخر وفق اسس ورؤية واضحة ؟!
    ولله العلم وصلى الله على سيدنا محمد واله وعلى صحابته الاخيار والحمد لله رب العالمين ،،،

    السيد / ابراهيم المسني
    اليمن :عدن :الحجرية : تعز
    ٢٣ اب ٢٠٢٢م

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الاسلام و حقوق الانسان
    بواسطة الارشيف في المنتدى مجلس الفكر الاسلامي و الرد على الشبهات
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 12-09-2018, 07:32 PM
  2. هل كرَّم الاسلام المرأة
    بواسطة معلمة أجيال في المنتدى الاسلام باقلامنا
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 29-10-2015, 08:45 PM
  3. تكريم المرأة في الاسلام
    بواسطة عوافي سويلم في المنتدى لمسات تربوية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-09-2015, 05:20 PM
  4. حقوق الزوجة على زوجها (ادخل وشاهد عظمه الاسلام)
    بواسطة اسامه الجنايني في المنتدى الاسلام باقلامنا
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-06-2011, 05:13 PM
  5. حقوق المرأة في الحضارة الإسلامية
    بواسطة ام مروة في المنتدى قهوة الحرافيش .اوتار القلوب
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27-05-2010, 11:24 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
MidPostAds By Yankee Fashion Forum