أمير البيارق ومشاركة بيرق عشيرة الفهيقات بتوحيد المملكة

أمير البيارق ومشاركة بيرق عشيرة الفهيقات بتوحيد المملكة

عبدالله بن محمد بن عقيل التميمي لقب بأمير البيارق نظراً لكثرة الحروب والسرايا والجيوش التي قادها أيام توحيد المملكة العربية السعودية والتي من أهمها القضاء على ابن رفادة حيث تعددت البيارق والجيوش وتعددت القبائل في تلك المعركة. ويعتبر من مشاهير الجزيرة العربية.. (3)
وهناك مثل يروى عن كثرة مشاركته وحضوره في المعارك (جيش عقيّل اللي لاينام ولا يقيّل)
ويُعتبر -رحمه الله- من مشاهير الجزيرة العربية و منها انه سار بأمر الملك عبد العزيز لاخماد حركة ابن رفادة و معه أكثر من عشرين بيرق لعدة قبائل أكثرها لقبيلة عنزة
هذا خطابا لنائب الملك بتاريخ: 7 شوال 1344هـ يخبره بعدد القوم وكل بيرق باسمه، ونص الوثيقة ما يلي:
(وردت إلينا برقية من ابن سلطان عطفا لأمر سموكم أننا نعرفكم بعدد القوم وكل بيرق باسمه.. موجودنا يا سيدي أربعة وعشرون بيرقا وباقي القوم بدون بيارق وهذا عموم البيان:
مطلق بن رشدان عدد قومه (204)
جريبيع بن سويلم (176)
محسن الفهيقي (64)
ابن فريج (18)
محمد بن فرحان الأيدا (135)
فهد بن ظويهر (57)
هويمل المرتعد (43)
ابن براك (168)
ابن نومس (41)
غازي بن هادي (62)
نايف بن شميلان (58)
قاسم بن كحيل (25)
منقرة (14)
شافي بن شامان (132)
خلف بن زهوه (21)
محمد بن جبل (43)
علي بن مظهر (29)
عبيد منقره (12)
الهايس (84)
سطام بن فنيدل (76)
ابن فرحان العطوي (14)
خلف العواجي (122)
ابن سمره (59)
هديبان (41)
الفقرا (122)
أبوشامه (18)
عوض بن نابت (93)
بدر العواجي (164)
خويا ابن عقيّل (86)
الجميع (2183) ، يكون معلوم سيدي)
توقيع
عبد الله بن محمد بن عقّيل

المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: مجلس قبيلة الفهيقات

---

Hldv hgfdhvr ,lahv;m fdvr uadvm hgtidrhj fj,pd] hgllg;m

و النعم و سبعة انعام بالفهيقات الكرام و بشيوخها و فرسانها.

ونعم بكل القبايل ، ولا ننسى بقية قبايل مملكة التوحيد خصوصا القبايل التي لها السبق أبتداءا من نجد كقبايل سبيع وسهول وحرب ومطير وعتيبة ، كلها قبايل لها وزنها وثقلها في بداية حركة التوحيد ومن قبل ان تنشأ جيوش الاخوان وتكوين القوة المعروفة بجيش الاخوان ، ومن ثم اتسعت رقعة التوحيد وانظم لهم بقية قبايل الشمال وقبايل شرق الجزيرة العربية كقبايل بنو هاجر وبنو عازم أي العوازم وبنو خالد وغيرهم كثير ، وذلك قبل انقسام الاخوان الى فريقين مما أدى الا معسكرين متناقضين متحاربين مما حدا بالملك عبد العزيز رحمه الله الى إعلان حرب السبلة ، وهي الحرب الفاصلة بين الفريقين ، ومن ثم اكتمل التوحيد بفضل الله واجتمع الشمل وانتهت الفتنة ولله الحمد .