جزاكم الله خيراً..
دخل أحد الأشخاص على الشيخ الشعراوي رحمة الله عليه ..
وقال له:
أريد أن أعرف.. أأنا من أهل الدنيا أم من أهل الآخرة؟..
فقال له الشيخ.:
إن الله أرحم بعباده، فلم يجعل موازينهم في أيدي أمثالهم.. فميزان كل إنسان في يد نفسه..
قال الرجل : كيف ؟
قال : لأنك تستطيع أن تغش الناس ولكنك لا تغش نفسك.. ميزانك في يديك.. تستطيع أن تعرف أأنت من أهل الدنيا أم من أهل الآخرة.
قال الرجل : وكيف ذلك؟
فرد االشيخ.:
اذا دخل عليك من يعطيك مالا .... ودخل عليك من يأخذ منك صدقة.... فبأيهما تفرح ؟....
فسكت الرجل....
فقال الشيخ :
اذا كنت تفرح بمن يعطيك مالا فأنت من أهل الدنيا ....
وإذا كنت تفرح بمن يأخذ منك صدقة فأنت من أهل الآخرة ....!
فإن الإنسان يفرح بمن يقدم له ما يحبه .... فالذي يعطيني مالا .... يعطيني الدنيا....
والذي يأخذ مني صدقة يعطيني الآخرة .... !
فإن كنت من أهل الآخرة .... فافرح بمن يأخذ منك صدقة .... أكثر من فرحك بمن يعطيك مالا ...!
فأخذ الرجل يردد : سبحان الله ....!!!
قال الشيخ :
لذلك كان بعض الصالحين إذا دخل عليه من يريد صدقة ، كان يقول له متهللاً :
مرحبا بمن جاء يحمل حسناتي إلي الآخرة بغير أجر ....
ويستقبله بالفرحة والترحاب .
قال الرجل : إذن أقول : إنا لله وإنا إليه راجعون ....!
قال الشيخ. : لا تيأس من رحمة الله ،، سر في ركابهم تلحق بهم ....
إن لم تكونوا مثلهم فتشبهوا بهم إن التشبه بالكرام فلاحُ ،،،
إن جاءك المهموم انصت ....
وإن جاءك المعتذر اصفح ....
وإن جاءك المحتاج انفق ....
ليس المطلوب أن يكون في جيبك مصحف ....
ولكن المطلوب أن تكون في أخلاقك آية ....
هنئيًا لمن يزرع الخير بين الناس ....
اجعل من يراك يدعو لمن رباك ....
فنقاء القلب ليس غباء .... إنما ميزة يضعها الله لمن أحبالمصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: الدنيا مزرعة الاخرة . تعال نؤمن ساعةvpl hggi Ylhl hg]uhm hghlhl hgauvh,n
بارك الله بيكى اختنا الفاضلة
مرورك طيب اسعدنى
رحم الله حبيبنا ووالدنا وأخانا وشيخنا ومعلمنا ومفسر قرآن الأمة كلام الله وكتابه الشعرواي الشيخ الإمام الداعية العلامة الإنسان المفسر الزاهد العابد المتواضع الحيي المؤدب المهذب المشذب المؤرب ، والله ان هذا لقليل على هذا
الشيخ المؤمن النبراس العبقري الجهبذ، انه هبة الله لاهل الارض الذي حافظ على أزهرية مصر وحمى منارتها العلمية
وعالج المسائل الفقهية والدعوية بالحكمة والموعظة الحسنة ، اعلم انني سألقى الله بهذه الكلمات وهذه الحروف، والله ان الشيخ رحمه الله لا يقربني ولا يعرفني ولكن هي كلمة حق بهذا العظيم الهُمام النطاسي البارع ملطف العقول والقلوب
حبيب الملايين بل هو جامع ملايين القلوب حول القرآن والكتاب وهو اتفاق جميع المسلمين من كل المشارب، فلم يكن يوما متكبرا ولا منفرا ولا معسراً ولا مُشَرِدا ولا قاسيا ولا فضا ولا غليظ القلب ولا سبابا ولا شتاما ولا معيبا، الشيخ الشعراوي رحمه الله ساهم بنشر الدعوة الى الله بين العرب والعجم بالحسنى والمعروف واللين والشفقة والمحبة والمودة
اللهم اشهد انني احببت الشيخ الشعراوي لحبه لك ربنا ولنبيك ربنا ولحبه لكتابك ربنا، اللهم تقبله مع الصديقين والعلماء والأنبياء وحسن أولئك رفيقا .
رحم الله حبيبنا ووالدنا وأخانا وشيخنا ومعلمنا ومفسر قرآن الأمة كلام الله وكتابه الشعرواي الشيخ الإمام الداعية العلامة الإنسان المفسر الزاهد العابد المتواضع الحيي المؤدب المهذب المشذب المؤرب ، والله ان هذا لقليل على هذا
الشيخ المؤمن النبراس العبقري الجهبذ، انه هبة الله لاهل الارض الذي حافظ على أزهرية مصر وحمى منارتها العلمية
وعالج المسائل الفقهية والدعوية بالحكمة والموعظة الحسنة ، اعلم انني سألقى الله بهذه الكلمات وهذه الحروف، والله ان الشيخ رحمه الله لا يقربني ولا يعرفني ولكن هي كلمة حق بهذا العظيم الهُمام النطاسي البارع ملطف العقول والقلوب
حبيب الملايين بل هو جامع ملايين القلوب حول القرآن والكتاب وهو اتفاق جميع المسلمين من كل المشارب، فلم يكن يوما متكبرا ولا منفرا ولا معسراً ولا مُشَرِدا ولا قاسيا ولا فضا ولا غليظ القلب ولا سبابا ولا شتاما ولا معيبا، الشيخ الشعراوي رحمه الله ساهم بنشر الدعوة الى الله بين العرب والعجم بالحسنى والمعروف واللين والشفقة والمحبة والمودة
اللهم اشهد انني احببت الشيخ الشعراوي لحبه لك ربنا ولنبيك ربنا ولحبه لكتابك ربنا، اللهم تقبله مع الصديقين والعلماء والأنبياء وحسن أولئك رفيقا .
رحم الله حبيبنا ووالدنا وأخانا وشيخنا ومعلمنا ومفسر قرآن الأمة كلام الله وكتابه الشعرواي الشيخ الإمام الداعية العلامة الإنسان المفسر الزاهد العابد المتواضع الحيي المؤدب المهذب المشذب المؤرب ، والله ان هذا لقليل على هذا
الشيخ المؤمن النبراس العبقري الجهبذ، انه هبة الله لاهل الارض الذي حافظ على أزهرية مصر وحمى منارتها العلمية
وعالج المسائل الفقهية والدعوية بالحكمة والموعظة الحسنة ، اعلم انني سألقى الله بهذه الكلمات وهذه الحروف، والله ان الشيخ رحمه الله لا يقربني ولا يعرفني ولكن هي كلمة حق بهذا العظيم الهُمام النطاسي البارع ملطف العقول والقلوب
حبيب الملايين بل هو جامع ملايين القلوب حول القرآن والكتاب وهو اتفاق جميع المسلمين من كل المشارب، فلم يكن يوما متكبرا ولا منفرا ولا معسراً ولا مُشَرِدا ولا قاسيا ولا فضا ولا غليظ القلب ولا سبابا ولا شتاما ولا معيبا، الشيخ الشعراوي رحمه الله ساهم بنشر الدعوة الى الله بين العرب والعجم بالحسنى والمعروف واللين والشفقة والمحبة والمودة
اللهم اشهد انني احببت الشيخ الشعراوي لحبه لك ربنا ولنبيك ربنا ولحبه لكتابك ربنا، اللهم تقبله مع الصديقين والعلماء والأنبياء وحسن أولئك رفيقا .
ابن مصر العظيمة ابن النيل المقدس ابن الاهرامات الشامخة ابن الترعة الطاهرة الإمام أمام الدعاة الشيخ الطاهر المرحوم بإذن الله تعالى الإمام محمد متولي الشعراوي في رحاب الله وجنته باذنه ورحمته وفضله ، كم فقدت الارض وكم خسرت البشرية بفقدان هذا الشيخ النجيب ؟ كم خسر العلم الشرعي بعد الشيخ المرحوم ، كم حجم الفراغ الزماني والمكاني والإنساني والعلمي الذي تركه، والله لا تقول الا ما يرضي ربنا وأننا على فراقك يا شيخنا لمحزونون
الى رحمة الله أبقى وأنقى وارقى وأجلى وأعلى وأحلى .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)