المستشرقون يشهدون على عروبة تشاد المتجذرة.
ظل العرب والمسلمون حتى القرن الحادي عشر الميلادي يعرفون أو يلمون وحدهم دون سواهم بتاريخ تشاد واحوال اهلها .وهنا يقول المستشرق دنيز بولم : ان الاوربيين ظلوا يجهلون كل شيء عن هذه المنطقة (بحيرة تشاد) حتى القرن الحادي عشر ..وهذا ما اكده المستشرق زلتنر Zeltner ، حيث يقول:(ان الأسبقية في تأثير الأسلام على الشخصية التشادية يؤكدها التاريخ وتثبتها المعطيات الحالية للمجتمع التشادي ) ..المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: مجالس قبائل تشاد و وسط افريقياhglsjavr,k dai],k ugn uv,fm jah] hglj[`vm
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)