الدواسر التاريخ و سبب التسمية

الدواسر التاريخ و سبب التسمية

الدواسر التاريخ و سبب التسمية

سبب التسميه اسم الدوسر لمعاني كثيره ومنها ان الدوسر هو الجيش اذا بلغ اثنا عشر الفا وكان للنعمان بن المنذر كتيبه يقال لها الدوسر
ومعنى الدوسر في اللغه الطعن والدفع بقوه ( دسره دسرا ) طعنه ودفعه ويقال ان الدوسر هو الجمل الضخم او الحجر الصلب وكان الاسد يلقب بدوسر لقوة ال زايد اطلق عليهم اسم الدواسر
وقول الشاعر
دواسر كنيوا علي دوسر الفحل===وسم بلا فعل يبين قداه
وعند نزول الدواسر العقيق دارت بينهم وبين أهله معارك ضارية كانت الغلبه حليف الدواسر وفيها يقول الشاعر:

دار خذوها بالمراهيف عنوة === وهم نورها الساطع ينير ضياه

بني عقيل أخلوا مغاني ديارهم === بعد دمهم بأرض القيق سقاه

من غلمة ماباعوا العز واشرف === يوم الردي فعل الجميل نساه

تشهد مشارف اليمامة بفعلهم === فعل تعد العالمين ثناه

ومنذ نزول الدواسر العقيق أطلق عليه وادي الدواسر الى يومنا هذا
وقد صادفهم فيه القبول والنمو ومنه انتشروا في أصقاع الجزيرة فنزلوا الأفلاج والخرج وبعض سدير
والقصيم والخليج وسكن بعض الدواسر جنوب العراق بمنطقة تسمى باسمهم

يقول الشيخ عبد الله بن خميس
تعتبر مساكن الدواسر الان من أوسع مساكن القبائل وأخصبها وأكثرها مياها وأمراها واخصبها فيحدها جنوبا حدود اليمن الجنوبية وشملا منطقة عليه وجنوبي العرمه وجبال العارض وشرقا أسفل الدهناء وبلاد آل مرة وغربا بلاد الشيابين من عتيبة وبلاد قحطان ولم يزاحمهم في حدودهم الا نزعة من قبيلة السهول دخلت الدواسر بالحلف ونزلوا الغيل وستارة وحراضة وبعض وادي برك وما حوله وهؤلا هم القبابنة وعلى هذا فمساكن الدواسر اليوم تشمل قسما كبيرا من الربع الخالي ومن الدهناء ومن الجدول والبياض وهريسان ومارفع ذلك غربا الى أسفل بيشة وتثليث وما صقبهما شمالا وحنوبا يقول احد شعراء الدواسر

لي ديرة قبليها في حوضا === وشماليها المشقوق والرقاش

وجنوبيها العد المسمى آل زايد === مضماه خرب ومن وراه مناش

سكانها وداية من جدارها === دواسر لاجت الدهور هشاش

ومما قاله الشيخ عبد الله بن خميس في قبيلة الدواسروقبيلة الدواسر من القبائل البدويه يتتبعون مساقط الغيث ومراعي الماشية ويقطنون المناهل في القيظ ويملكون الأبل والخيل والماشية ويعطون البداوة حقها وحاضرة من ناحية أخرى لهم النخيل الهائلة الكثيرة والمدن والمزارع والبث والحرث

يقول الشاعر سعد بن مدوس الفصام

حضر ليالي القيظ وان جاء المخاضير === بدو نطرد بالوسامي زهرها

نهد بالكلب السلوقي وبالطير === ونسجها من برها اليا بحرها

بخيل الى شدوا تباري المظاهير === من جاء يبينا جظ لاشاف اثرها

تقسيماتهم الرئيسية والفرعية :

تنقسم قبيلة الدواسر الى جذمين

الجذم الأول
آل زايد وهم من الأسد بن عمران بن عمرو الملطوم من الأزد من قحطان وهم قسمان كبيرانآل سالم ومنهم القبائل التالية

الوداعين
البدارين
الرجبان
المخاريم

الصهبة ومنهم القبائل التالية
المساعره وآل بريك عيال جرى
الشكرة وآل عمار والفرجان عيال حسن
الغييثات عيال غياث
الشرافا عيال عيسى
الحراجين عيال موسى

الجذم الثاني

: من تغلب
الحقبان
العمور
المصارير
الخييلات
المشاويه ويرى اخرون أنهم من الحقبان



عزوة الخييلات وهم احد قبائل الدواسر
[ خيال الشرفا .... ابن الاخيل ]

الشرف : أبل الشريف حاكم الحجاز سابقاً.. وهي أبل وضح اللون

وللمعلومية .. قبيلة الخييلات لا تمتلك هذه الأبل .. والذين يمتلكون ابل الشريف [ الشرف ] حسب معرفتي الخاصة هم :

المصارير من الدواسر .. وقحطان في أميرهم محمد بن هادي .. ومطير في آل دويش .. وجميعهم عزوتهم [ خيال الشرفا ]


اما لماذا هي عزوة لقبيلة الخييلات .. فلهذه قصة بطولية سجلت لهذه القبيلة ..

قامت أحدى قبائل نجد العريقة وهي [ .... ] بغزو قبيلة المصارير من الدواسر ..واخذوا أبل الشرف واقفوا بها.. في
عصر كان الغزو فيه سمت القبائل واحد اساليب طلب الرزق فيه .. وأما الآن ولله الحمد جميع القبائل أخوة تحت
حكم عدالة آل سعود حفظهم الله .. وبعد ما اقفوا بها الغزاه لحقت بفزعت الخييلات وكانوا بقيادة أميرهم الفارس
محمد بن جريس الخييلي(جدي الثالث) ، وكان هذا الفارس شجاعاً لا يهاب الموت و قائداً محنك .. فهو يعلم بأن العدو اكثر منهم عدداً ،
وبمثل هذه المواقف يحتاج القائد إلى خطة مضمونة النجاح حتى لا يجازف برجاله للموت ..
ويعلم كذلك بأن العامل النفسي في هذه المعركة اهم .. فترجل القائد ووقف امام رجاله بعد أن اعد الخطة المناسبه ، فأخذ يثير حماسهم لإسترجاع [ ابل الشرف ] من الغزاه .. فأخذ يذكرهم بأفعالهم البطولية السابقه ويثير فيهم النعارات فلما إزداد الحماس لدى رجاله ، وتيقن القائد بذلك .. فأراد أن يثبت هذا الحماس بالإصرار والعزيمة حتى لا يتبدد هذا الحماس
مع اول ضربة من العدو .. فقال بصوت عالي .. من اليوم عزوتكم [ الشرفا ] ومن لم يعتزي بها لا يلحق بنا ..
والهدف من ذلك هو إستقتال الرجال دون عزوتهم ، فأخذ الفارس يعتزي بها [ خيال الشرفا محمد ] .. ما أن انتهى منها حتى
بدأت الاصوات ترتفع من حوله .. [ خيال الشرفا فلان ] ، [ خيال الشرفا فلان ] ، [ خيال الشرفا فلان ]
عندها امر القائد بالتحرك نحو العدو لإرجاع [ أبل الشرف ] فأصطدم الفريقين .. وكانت الغلبه لبن جريس أمير الخييلات ورجاله فتم إسترجاع [ أبل الشرف ] لبني عمهم .( المصارير ) .. ومن ذلك اليوم أصبحت عزوة الخييلات [ خيال الشرفا ] إلى يومنا هذا ... وستبقى إلى الأبد ..

ويعرف الامير الفارس محمد بن جريس الخييلي بأول من اعتزى بالشرفا من الخييلات ..


وقد وردت كثيراً في اشعارهم الشرف


حيث يقول شاعرهم :

حنا هل الشرفا سعد كل مشعافي *** فرسان صفرٍ حنجها صوب مقهورها
ترعى الوسامي في ذرانا وضفنا *** يامن بنا الخايف مدارق أشرورهـــا


ويقول شاعراً آخر :

حنا هل الشرفا مجريت كل هايب *** وقودٍ للحرب لا شب صاليــه
الحمد لله ما نهيب الحرايــــب *** حل المثاري وكلٍ بأجله عند واليه

ويقول ابن جريس
ربعي هل الشرفا رجال المواجيب *** عوق الخصيم وطيبـــهم للعوانـي
ربعي كعام الشره تقدم ولا تهيـب *** يردون حوض الموت ورد الضماني

بعض القاب الدواســــــــــــــــر


بسم الله الرحمن الرحيم

بعض القاب الدواســــــــــــــــر


وداية جارها من جدارها :

وذلك أن أحد المستجيرين بالوداعيين الدواسر سقط عليه جدار فقتله فلم يكن من مجيره الا أن
ساق ديته لأولاده وفاء بحق الجيرة مع أن الجيرة لاتتطلب ذلك

وقول الامير : فايز ابن خليف الودعاني الدوسري


وديت جاري من جداري وفزت به
اوالفـوز مـن رب لـه العبـد سايـل
حطيت حوشه مـن عبـارة عيالـي
ولا خيـر فـي هـرج بليـا صمـايـل


قال بن لعبون على لسان الدواسر

حنا هل الوادي وحنا المناعير
وحنا ودينا جارنا من جـداره

ويقول احد شعرا الوداعين الدواســـــر

انشدوا من سيف جده الى الطور الخضر
من هو اللي يدي الجار مـن جدرانهـا
تالى ضربنـا العظـم صوابـه ماجبـر
ننشـي لاجـا الملاقـا وكثـر اكوانهـا


مهملة الجار : لقب للدواسر ومعناه ان الجار يظل يتمتع بحقوق الجيره ما دام في ارض
الدواسر وليس شرطاً ان يكون ملازماً للبيت.


وقول: راكان بن حثلين

ذكرت أنا اللي جارهم يهملونه
لاد زايد سلمهم هملة الجـار

وسامة عصا الجار :

قال ابن بلال اليامي:


بني زايد اللي تنطح الضد في الميعاد
دواسر تمكن في عداها مضاربها
هل العرف وأهل السيف والمنسف المتاد
وهل جيرة ياسم عصا الجار صاحبها

قال:

مفلح بن ظافر الخييلي الدوسري

كل الدواسر وكل الفخر وانسابـه
هم ماكَر الطيب والضيفان تطربها
خيالهم في عجاج الخيـل يدرابـه
شبابة الحرب يوم الحرب تطلبهـا
لا جاء نهاراً يثور الجـو بترابـه
تثبت لضرب العدو ماهوب كاربها
قصيرهم في العرب ما توخذ اركابه
وسم العصا يا جماعه من عجايبها


مقيدة الجمل هم الرجبان الدواسر :


وذلك انهم يركبون المزين البنات الجميلات على الجمال مع تقييدها بالحديد ويسوقونها أمام
الجموع نهار القتال وذلك لشحذ هممهم للصبر في القتال كما هي العادة عند جميع القبائل العربية

ومنذ العصر الجاهلي وحتى منتصف القرن الثالث عشر

قال الخفيف العجمي مادحا الدواسر بعد مناصرة الدواسر لهم في وقعة الرضيمة


وجينا بخطلان اليدين آل زايد
ربع تراثع في الأحدة ركابها

خطلان الايدي :
أي طوال الأيدي في الكرم والشجاعة:


يقول بن لعبون

خطلان الأيدي كالأسود الهزابير
مقابس للحرب وان شب ناره

وفي ذلك يقول شاعرمن مطير معاتبا ابنه عندما عقر الدواسر فرسه

يابوك ماخليتهـا تركـب العـان
وابعدتها عن زرق خطلان الايدي

مزبنة الدخيل :

وهي عادة عند معظم القبائل العربية أجارة المستغيث فهم يجيرون ويحمون المستجير
يقول ابن جلبان العجمي
ديرة مصانيم الدروع آل زايد
هل كرمة من قل ماله نصاها
أهل بيوت كنهـن الفرايـد
يامن بها المجرم لامن وزاها

ويقول ابن عبلان العجمي

نص الركايـب غلمـة زايديـه
يانعم من تلفى عليه الركايـب
هشين بشين باليسـر والقسـا
وفرسان لاشبت ضوي الحرايب
ومن كان مضيوم يزبن بجالهم
حتى تقطع منه كـل الطلايـب


قوم رماحهم جريد وزرقهم بعيد :

يقول الشيخ حمد الجاسر

رماحهم جريد أي كجريد النخل لطولها وزرقهم بعيد لقوتهم عندما يوجهون الرماح لأعدائهم
وقد سأل أحد فرسان الدواسر علام رمحك جريدة فأجاب : ان أصبت فمجيدة وأن أخطات فجريدة
وقول وسيم العامريه في المعركه المشهوره :
على تسعة أولاد مع سبعة اخوة
في ورد سمحين الوجيه آل زايد
اهل سبق مع حرب خيل وهجمة
وهلها مضرينها بلفح الجرايـد

الخيلات ونخوتهم اولاد الأخيل واهل الشرفاء

* مخانيز الرماح

لقب عرفت به قبيلة الخييلات الدواسر اطلقه عليهم احد شيوخ عتيبه بعد هيه بين قبيلة الخييلات
وقبيلة اخرى من قبائل نجد .. قتل فيها احد الخصوم بضربة رمح في رأسه ، ولم يستطيع احد ان
يخرج الرمح من رأس القتيل فدفن معه .. فأطلق ابن ربيعان لقب مخانيز الرماح على قبيلة
الدواسر لقوة بأسهم ودقة إصابتهم للهدف .. فأشتهروا به عند جميع القبائل .. يقول شاعرهم

هجاج بن هجاج الخييلي الدوسري

وحنا هل الشرفا إلي ثور الدخـان
خيالنا فـي القـا يسنـد سنودهـا
مخانيز الرماح لابدى الشان بالشان
حتى دولة الروم ذبحنـا جنودهـا
ويقول شاعر اخر
عليها من مخانيز الرماح سربه
تداقر الهيجا مدارع أنحورهـا
المشاوية: ونخوتهم اولاد جوزان
خيالة اصخاف الشول هم المساعره ويعتزون ايضا بابن مسعر


يقول شيخ قبيلة ال محيي اليامي:


فوارس مساعره لهم تشهد الاشهاد
لهم عزوة مشهورة يعتـزون بهـا
خيالة صخاف الشول كسابة الامجاد
لاطار ستر الغانية عـن ذوايبهـا

خيالة البويضا هم الغياثات ويعتزون ايضا بابن غياث　وهم اهل الثمان ركايب له قصه من الشجاعه والبطوله
اهل الست وهم الشكره واميرهم بن حفيظ راعي البويضا وهم اهل الست له قصه من الشجاعه والبطوله

حمران النواظر هم العجالين
مسامير الاشدة هم الحراجين

الاد الحبيبي هم المصارير واهل العشر ركايب له قصه من الشجاعه والبطوله
الاد العياضي هم الحقبان
خيال الصفراء هم ال حنيش من الوادعيين
لاد عمار وخيالة الجدعا ولباس الجوخ الحمر هم ال عمار

وقول راكان بن حثلين:

كم واحـدٍ مـن دونـه يعدلونـه
حماية الأمدار في الموقف الحـار
حريبهـم منهـم تشـده اجنونـه
لاسمع عزوتهم من المعركة نـار
والجوخ في يوم اللقـا يلبسونـه
وسلة سيوف الهند من صنع بيطار

لاد رجب مقيدة الجمل بالحديدي هم الرجبان

ال ثويمر او ال وثيله من الرجبان وعزوتهم (ابن الاثمر) نسبه لجدهم ثامر
عزوه ثانيه لهم(خيالة الطرقا)

وعزوة ال براز من الرجبان(خيل الجنفا برازي)
الاد المنيعي هم المخاريم

ظافر بن سمره الهلقمي أمير المخاريم الملقب ( مشخر الفرسان

وتلفون( ظافر) قبل وقت المغارب
أبيض وجه ما داست أقدامه العيب
مشخَر الفرسان حدب المقاضـب
دمَ النحور يخضب السيف تخضيب

هو الشاعر الفارس الأمير/عامر بن زياد البدراني الدوسري ، زعيم الدواسر وعقيدهم في عصره .
وهو الملقب بالضمين أي ضمين الرجال حيث أن من أراد أن يلجأ إليه يسم عصاه فلا
يتعرضه أحد من العرب بأذى
شاعر من شعراء نجد يمدح الضمين الامير عامر بن بدران وناصر المبيعيج

خلت نجد ما يلّقى بها كاسب الثنا
أكود الضمين يم وادي الدواسـر
ويذكر بالصوب الجنوبي خير شقا
حرد الأيدي مكرم الضيف ناصر

الشيخ والفارس والشاعر / مترك بن بادي بن دويكان بن معدي بن قويد

وال قويد من المساعرة من صهيب بن زايد

ويلقب بشيبان ولهذا القب روايتان الاولى وهي انه سمي بشيبان لكثرة الشيب في رائسه والثانية
سمي بشيبان لاصابة بمرض البرص وهو صغير
وهو احد مشايخ وفرسان وشعراء قبيلة الدواسر
عبيد بن خصيب آل خصيب الغييثي الدوسري ،من قبيلة الغييثات الدواسر.
عزوته: اخو مشيا
العماني : لقب للفارس محمد بن فواز آل عيد الغييثات .
راعي البرصا : عزوة الفارس ناجي بن هايف آل عيد الغييثات
البرصا احد ابله الوضح التي كسبها من عبدالله القريفه شيخ البدنه من مطير
الحديبي : لقب للفارس سعد بن ادريس آل عيد الغييثات
الفريد : لقب للفارس مبارك بن خويلد آل عيد الغييثات
راعي الرقبة : عزوة الفارس حسين بن شلاش آل عيد الغييثات
راعي الكحلا: عزوة الفارس خميّس بن شلاش آل عيد الغييثات
اخوان حصه المزاريع من الغييثات
اخو فرجة عزوة الشيخ وقيان بن نصّار
اخو عمشا : عزوة الشيخ محمد بن وقيان
يقول الشاعر:
وعبروها لأخو عمشا وتجينابه .. يجهل القوم والمظهور قافيهـا

اخو شيخه : عزوة الشيخ بداح الحطيم امير آل سلمه من الغييثات
يقول الشاعر:
فعل اخو شيخه ما شابه كل ساير .. طمرته عند الركايـب عجرفيّـه
وبن حفيظ خيال البويضا هو ( سند بن محمد بن فرج ال حفيظ من الشكره الدواسر ) واشتهر بـ بارك الرجل
في المعارك وعرف بـ مخباط سند لانه اشهر رامي في عصره
واول بزوغ سند بن محمد خيال البويضا عندما حصلت معركه بين القبيله مع قبيله اخرى وكان عمره
لا يتعدى 16 سنه وقتل ثلاثه من الخيل الاصيله بطلقه واحده وكانت اول معركه له يشترك فيها
فعرف ابوه ان له مستقبل في الفروسيه والشجاعه فانشد فيه

إسمه سند وان الله اللي مسميـه
إسمه سند ومسنّـدٍ كـل عايـل
مخباط سندٍ يـوم ربـي مقدّيـه
عقر ثلاث مكرمـاتٍ اصايـل
ما قومه الا عوده اللي مربيـه
ومعلمه تصويب ضرب الفصايل
ما هو لهدّات الجماعه مضرّيـه
يبغاه في يومٍ يشيـب الهوايـل
وكان يعرف بسند انه من
اشهر الرماه حيث ذكر في عنوان المجد لابن بشر انه من اشهر الفرسان
والرماه في عصره .
وذكر ايضا في كتاب الزكلاني انه اشهر رامي في نجد في عصره .
وله قصه مع الاتراك ضد الدواسر في احد المعارك وهي من المفاخر للقبيله حيث قتل
رامي المدفع وكسر سند
المدفع و قتل الرامي وقتل قائدهم وانتصر الدواسر فيها على الاتراك ( في الدلم )
وعمه سند بن حفيظ ( ختال الخيل )
وعبد الله بن سند بن فرج ال حفيظ ( راعي الدهما )
بعيدين المغازي الصخابره

اخو جوزاء الامير شارع بن قويد

راعي الحمر وكريم سبلا هو من اطلق هذا اللقب هو الملك عبدالعزيز رحمه الله هو قيان بن
هذال الشكرة

العمور ونخوتهم اولاد العميري
ال الحسن بن اصهيب يعتزون بخيالة الحرشا
والمصارير والحقبان يسمونهم العليات
سقم الحريب هم الصخابره
سربان المحازم هم العمار
والخاصه مثل
راعي الجنفا : وقيان بن رويضان
رغوان : محمد بن عواد
راعي (مقدره) :خريزان من الصخابره كريم
ولالراعي مقدره بالصحونـي
يدهن شحمها من يمينه ذراعه
حسين بن شمه من فرسان الولامين الوداعين وشجعانهم وكان يلقب بابو شلش
يابوشلش يامروين جب عوده
لك عادة يابوشلش تروي العود
ليتك حضرت كميخ في وروده
خلي كما جذع من العام ممدود


السوالف الثمان التي اشتهر بها الدواســـــــــــــر:
هذه الثمان السوالف خاصة بالوداعين وهم يشتهرون بها ويلقبون باهل الثمان سوالف وهي فخر
لجميع الدواسر
اهل المثلوثه هم الوادعين الدواسر وهي تشمل الدواسر كاكل
وقول الشاعر:

بامر الولي فتنا القبايل كلهـا
بثلاث معاني وافي ميزانهـا
الاوله افهم جوابـي يافتـى
اداى جار البيت من جدرانها
والثانيه التارده توخذ بيـان
على القبايل حضرها وبدوانها
والثالثه الضيف عاينوجبتـه
مثلوثة تعبا عزيـزا شانهـا
المبيعيج ناصر: اسمه ناصر ولقبه المبيعيج من الوداعين للمعركه المشهوره التي شارك فيهااا
بشجاعه .
ووتقول وسيم العامريه
وسيم العامرية تسعة أولاد وسبعة إخوان قتلوا جميعاً أثناء المعركة فقالت وسيم هذه الأبيات ترثي
قتلاها
قالـت وسيـم العامريـة واشرفـت
عند الضحى والدمع غـادي بدايـد
على تسعة أولاد مع سبعـة اخـوة
في ورد سمحين الوجيـه آل زايـد
ياطـول مابيتـي مـرب لهجـمـة
واليوم تومي بـه هبـوب الشدايـد
اهل سبق مع حرب خيـل وهجمـة
وهلهـا مضرينهـا بلفـح الجرايـد
والله لـولا ذلتـي تشمـت الـعـدا
وتستـر بالفرقـا اكبـود غـدايـد
لأعوي عوا السرحان في جرهديـة
واعـوي عـواه بنايفـات الفرايـد
بشر غـدا عنـد المبيعيـج ناصـر
غدا بينهم يـوم اختـلاف الوعايـد
فنا أصبر من صماصموك على الصفا
صبور الى شبـوا عليهـا الوقايـد


منقول بتصرف

المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: مجلس قبيلة الدواسر

---

hg],hsv hgjhvdo , sff hgjsldm